الثلاثاء، ديسمبر 23، 2008

صدق او لا تصدق

على جبر
في امتحان الفيزياء في جامعة كوبنهاجن بالدانمرك
جاء أحد أسئلة الامتحان كالتالي : كيف تحدد ارتفاع ناطحة سحاب باستخدام الباروميتر (جهاز قياس الضغط الجوي)؟
الإجابة الصحيحة : بقياس الفرق بين الضغط الجوي على سطح الأرض وعلى سطح ناطحة السحاب

إحدى الإجابات استفزت أستاذ الفيزياء وجعلته يقرر رسوب صاحب الإجابة بدون قراءة باقي إجاباته على الأسئلة الأخرى

الإجابة المستفزة هي : أربط الباروميتر بحبل طويل وأدلي الخيط من أعلى ناطحة السحاب حتى يمس الباروميتر الأرض . ثم أقيس طول الخيط

غضب أستاذ المادة لأن الطالب قاس له ارتفاع الناطحة بأسلوب بدائي ليس له علاقة بالباروميتر أو بالفيزياء , تظلم الطالب مؤكدا أن إجابته صحيحة 100% وحسب قوانين الجامعة عين خبير للبت في القضية
أفاد تقرير الحكم بأن إجابة الطالب صحيحة لكنها لا تدل على معرفته بمادة الفيزياء . وتقرر إعطاء الطالب فرصة أخرى لإثبات معرفته العلمية

ثم طرح عليه الحكم نفس السؤال شفهيا

فكر الطالب قليلا وقال: " لدي إجابات كثيرة لقياس ارتفاع الناطحة ولا أدري أيها أختار" فقال الحكم: "هات كل ماعندك"

فأجاب الطالب:

يمكن إلقاء الباروميتر من أعلى ناطحة السحاب على الأرض ، ويقاس الزمن الذي يستغرقه الباروميتر حتى يصل إلى الأرض ، وبالتالي يمكن حساب ارتفاع الناطحة . باستخدام قانون الجاذبية الأرضية
إذا كانت الشمس مشرقة ، يمكن قياس طول ظل الباروميتر وطول ظل ناطحة السحاب فنعرف ارتفاع الناطحة من قانون التناسب بين الطولين وبين الظلين
إذا أردنا حلا سريعا يريح عقولنا ، فإن أفضل طريقة لقياس ارتفاع الناطحة باستخدام الباروميتر هي أن نقول لحارس الناطحة : "سأعطيك هذا الباروميتر الجديد هدية إذا قلتلي كم يبلغ ارتفاع هذه الناطحة" ؟

أما إذا أردنا تعقيد الأمور فسنحسب ارتفاع الناطحة بواسطة الفرق بين الضغط الجوي على سطح الأرض وأعلى ناطحة السحاب باستخدام الباروميتر
كان الحكم ينتظر الإجابة الرابعة التي تدل على فهم الطالب لمادة الفيزياء ، بينما الطالب يعتقد أن الإجابة الرابعة هي أسوأ الإجابات لأنها أصعبها وأكثرها تعقيدا
بقي أن نقول أن اسم هذا الطالب هو " نيلز بور" وهو لم ينجح فقط في مادة الفيزياء ، بل إنه الدانمركي الوحيد الذي حاز على جائزة نوبل في
الفيزياء
ياترى من الذى جعل الطالب يحصل بعد ذلك على جائزة نوبل
مع تحياتى للطلبة بالتوفيق
gabr189@yahoo.com


هناك 4 تعليقات:

غير معرف يقول...

مقالك يا أخ علي مسروق حرفيا عن هذا المقال، وهذا عيب، وجريمة كبرى يطالك القانون عليها، فإما أن تتوقف عن هذه الألاعيب وإما أن نستعمل حقنا القانوني في الدفاع عن حقوق النشر والتوزيع:
قصة طريفة حقيقية جرت مع عالم فيزيائي حاز على جائزة نوبل في الفيزياء




في امتحان الفيزياء في جامعة كوبنهاجن بالدانمرك جاء أحد أسئلة الامتحان كالتالي: كيف تحدد ارتفاع ناطحة سحاب باستخدام الباروميتر (جهاز قياس الضغط الجوي)

(الاجابة الصحيحة: بقياس الفرق بين الضغط الجوي على سطح الارض وعلى سطح ناطحة السحاب).

إحدى الاجابات استفزت أستاذ الفيزياء وجعلته يقرر رسوب صاحب الاجابة بدون قراءة باقي إجاباته على الاسئلة الاخرى.الاجابة المستفزة هي: أربط الباروميتر بحبل طويل وأدلي الخيط من أعلى ناطحة السحاب حتى يمس الباروميتر الأرض. ثم أقيس طول الخيط.

غضب أستاذ المادة لأن الطالب قاس له ارتفاع الناطحة بأسلوب بدائي ليس له علاقة بالباروميتر أو بالفيزياء , تظلم الطالب مؤكدا أن إجابته صحيحة 100% وحسب قوانين الجامعة عين خبير للبت في القضية.

أفاد تقرير الحكم بأن إجابة الطالب صحيحة لكنها لا تدل على معرفته بمادة الفيزياء. وتقرر إعطاء الطالب فرصة أخرى لاثبات معرفته العلمية.

ثم طرح عليه الحكم نفس السؤال شفهيا. فكر الطالب قليلا وقال" لدي إجابات كثيرة لقياس ارتفاع الناطحة ولا أدري أيها أختار" فقال الحكم: "هات كل ما عندك".


نيلز بور
فأجاب الطالب:

يمكن إلقاء الباروميتر من أعلى ناطحة السحاب على الارض، ويقاس الزمن الذي يستغرقه الباروميتر حتى يصل إلى الارض، وبالتالي يمكن حساب ارتفاع الناطحة . باستخدام قانون الجاذبية الارضية.

اذا كانت الشمس مشرقة، يمكن قياس طول ظل الباروميتر وطول ظل ناطحة السحاب فنعرف ارتفاع الناطحة من قانون التناسب بين الطولين وبين الظلين. إذا

اردنا حلا سريعا يريح عقولنا، فإن أفضل طريقة لقياس ارتفاع الناطحة باستخدام الباروميتر هي أن نقول لحارس الناطحة: "ساعطيك هذا الباروميتر الجديد هدية إذا قلت لي كم يبلغ ارتفاع هذه الناطحة" أما إذا أردنا تعقيد الأمور فسنحسب ارتفاع الناطحة بواسطة الفرق بين الضغط الجوي على سطح الارض وأعلى ناطحة السحاب باستخدام الباروميتر.

كان الحكم ينتظر الاجابة الرابعة التي تدل على فهم الطالب لمادة الفيزياء

بينما الطالب يعتقد أن الاجابة الرابعة هي أسوأ الاجابات لانها أصعبها وأكثرها تعقيدا. بقي أن نقول أن اسم هذا الطالب هو " نيلز بور " وهو لم ينجح فقط في مادة الفيزياء، بل إنه الدانمركي الوحيد الذي حاز على جائزة نوبل في الفيزياء.

المصدر: شبكة المهندس الصغير ( www.Q8young.net)

إعداد : محمد إحسان الطويل

غير معرف يقول...

وموجود هنا أيضاً في موقع أجيال:
قصه واقعيه فكاهيه



حصلت هذه القصة في جامعة كوبنهاجن بالدنمارك , و في امتحان الفيزياء كان أحد الاسئلة كالتالي

: كيف تحدد ارتفاع ناطحة سحاب باستخدام البارومتر ؟

( البارومتر جهاز قياس الضغط الجوي)

و الاجابة الصحيحة كانت بديهية و هي قياس الفرق بين الضغط الجوي على الأرض و على ناطحة السحاب .

كانت اجابة لأحد الطلبة مفزة لأستاذ الفيزياء لدرجة أنه أعطاه صفرا دون اتمام اصلاح بقية الاجوبة و اوصى برسوبه لعدم قدرته المطلقة على النجاح , و كانت إجابة الطالب كالتالي : أربط البارومتر بحبل طويل و أدليه من أعلى الناطحة حتى يمس الأرض ثم أقيس طول الخيط ".
<< عبقري

قدم الطالب تظلما لإدارة الجامعة مؤكدا أن إجابته صحيحة مائة في المائة و حسب قانون الجامعة عين خبير للبت في القضية ,و أفاد تقرير الخبير أن إجابة الطالب صحيحة لكنها لا تدل على معرفته بمادة الفيزياء و قرر إعطاء الطالب فرصة أخرى و إعادة الامتحان شفاهيا و طرح عليه الحكم نفس السؤال .

فكر الطالب قليلا ثم قال : لدي إجابات كثيرة لقياس ارتفاع الناطحة و لا أدري أيها أختار , فقال له الحكم : هات كل ما عندك , فاجاب الطالب :
1- يمكن إلقاء البارومتر من أعلى الناطحة و يقاس الوقت الذي يستغرقه حتى يصل الى الأرض و بالتالي يمكن معرفة ارتفاع الناطحة .

2- إذا كانت الشمس مشرقة , يمكن قياس طول ظل البارومتر و طول ظل الناطحة فنعرف طول الناطحة من قانون التناسب بين الطولين و بين الظلين .

إذا أردنا أسرع الحلول فإن أفضل طريقة هي أن نقدم البارومتر هدية لحارس الناطحة على أن نعلمنا بطولها .

أما إذا أردنا تعقيد الأمور فسنحسب ارتفاع الناطحة بواسطة الفرق بين الضغط الجوي على سطح الأرض و أعلى الناطحة باستخدام البارومتر .

كان الحكم ينتظر الاجابة الأخيرة التي تدل على فهم الطالب لمادة الفيزياء, بينما الطالب يعتبرها الاجابة الأسوأ نظرا لصعوبتها و تعقيدها , بقي أن تعرف أن إسم الطالب هو " نيلز بور " و هو لم ينجح فقط في مادة الفيزياء بل أنه الدنماركي الوحيد الذي حاز جائزة نوبل للفيزياء

غير معرف يقول...

لا أحد يعرف من يسرق من؟.. جميع مقالات الإنترنت أصبحت مباحة للجميع وما عليك سوى وضع إسمك وصورتك. عيب

غير معرف يقول...

هزة القصة حقيقية وليست شخصية بمعنى انة يمكن لأى حفى ان يتناولها اريد ان اصحح كلمة مسروق فهزا اسلوب سفيف للتعامل بيننا نحن الصحفيين ومن اين اتى بها الأستاز محمد هى هى حصلت لة ام هو تناولها ايضا من باب ان يطلع عليها القارئ ايضا هى ليست منقولة بالنص كما تتدعى والا لما كان هزا الأختلاف وهى منشورة فى مجلة s-e i الامريكية ازن من اين اتيت بها ياخ محمد قبل ان تتهم زملاء المهنة الواحدة حاسب نفسك لأنى كما قلت لك هزا مقال تعريفى اى ان الكاتب ينشر قة حدثت بالفعل للغير ولم ينسبها لنفسة انا لا ادافع عن الستاز على بل عن المبداء
عبد السلام محمود كاتب وصحفى باليمن