‏إظهار الرسائل ذات التسميات عبدالناصر عيسوي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات عبدالناصر عيسوي. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، ديسمبر 24، 2008

مجـلة الشـعر – عدد ينـاير 2009


في أول يناير، يصدر العدد (132) من مجـلة الشعر، المصرية، الفصلية، التي تصدر عن اتحاد الإذاعة والتليفزيون، يضم هذا العدد قصائد ودراسات، لشعراء ونقاد من الوطن العربي، ومن المهجر، وترجمات شعرية من ألمانيا وأستراليا وبيرو.
في باب (تأويل)، نشرت المجلة ثماني دراسات حول الشعراء والأجيال والدواوين، حيث كتب د. صلاح فاروق دراسة بعنوان (بنية التجاور والتصوير الحسِّي عند شعراء السبعينيات) تناول فيها أعمال عشرة من شعراء السبعينيات من الوطن العربي: محيي الدين اللاذقاني- أحمد الحوَتي- أمجد ناصر– محمد آدم- وليد منير- جمال القصاص- مريد البرغوثي- محمد صالح- فريد أبو سعدة- محمد سليمان.
وكتب عبد اللطيف الأرناؤوط، عن "المنفى والغُربة في شعر الشاعر العراقي يحيى السماوي". وتناول الدكتور حسن فتح الباب ديوان "شلالات الضوء" للشاعر المصري الدكتور يوسف نوفل، وتناول الدكتور حاتم الصكر ديوان "قديمًا مثل هيباشيا" للشاعرة العراقية سهام جبار. وكتب الدكتور محمد السيد إسماعيل، عن ديوان مصطفى عبادة "لكنَّ التراجيديا غلبتني"، وتناول سعيد نوح ديوان "لزمن لن يراني" للشاعر السعودي عبد الوهاب أحمد. أمَّا الكاتب عويس معوَّض، فقد تناول ديوان "فقط يتأمَّل القارب" للشاعر صلاح جاد. وتناول وائل السِّمَري ديوان "عروس" للشاعر السوري ماهر شرف الدين.
والتقى في باب (النصوص) الشعرية 26 شاعرًا، هم: فريد أبو سعدة- محمد محمد الشهاوي- محمد السيد ندا- عزمي عبد الوهاب- هشام الصباحي- فرانسوا باسيلي (مصر- أمريكا)- خالد الحلِّي (العراق- أستراليا)- جميل محمود عبد الرحمن- إيهاب خليفة- أمجد ريان- محمود مغربي- مروة فاروق- شريف الشافعي- محمد جاد المولى- طه علي محمود- نادي حافظ- طارق الطيب (السودان- مصر- النمسا)- أديب كمال الدين (العراق- أستراليا)- كمال علي مهدي- سعد القليعي- محمد قاياتي- التجاني بولعوالي (المغرب- هولندا)- سارة سالم- الحسين خضيري- عبد الله المتقي (المغرب).
وضم العدد ملفًّا عن الشاعر المصري محمد إبراهيم أبو سنة، بعنوان (نصف قرن من الإبداع)، أعدَّه وقدَّم له: عبد الناصر عيسوي. يضم دراسات تتناول عطاءه الإبداعي والنقدي، شارك فيه بالكتابة: عبد الناصر عيسوي، فكتب: "أبو سنة.. نصف قرن من الإبداع"- وكتب د. محمد عبد المطلب "أبو سنة.. الشاعر المغترب"- وقام بتغطية ندوة مجلة الشعر عن أبو سنة: أشرف عويس- وكتب د. محمد نجيب التلاوي "ثنائيات التماثل والتضاد في ديوان: رماد الأسئلة الخضراء"- وكتب د. عبد الحكم العلامي "أبو سنة: وَرْدٌ لكل الفصول"- وكتب محمد أبو المجد "تحولات القرية.. صانعة الشعر والأزمة". كما ضم الملف مختارات شعرية للشاعر محمد إبراهيم أبو سنة.
وفي (أسئلة الشعر): حاورت المجلة الشاعر محمد محمد الشهاوي، عن رحلته الإبداعية، أجرى الحوار: محمود شحاتة.
وبرحيل شاعر العامية المصري، وصاحب دار نفرو للنشر، محمد الحسيني، منذ أيام قليلة، عن عُمر 49 عامًا، بعد صراع مع المرض، تناول الدكتور عمَّار علي حسن، في باب (عطر الأحباب) شخصية محمد الحسيني، بعنوان "البرج العالي"، وضم هذا الباب شهادة شعرية للشاعر الراحل، ومختارات من قصائده.
وفي (ديوان العامية): التقى ستة شعراء، هم: طاهر البرنبالي- أشرف عزمي- طارق فراج- محمد حسني إبراهيم- عبد اللطيف مبارك- السيد الجنيدي.
ويضم باب (خارج الحدود) ترجمات شعرية من ألمانيا، حيث قام المترجم عبد الوهاب الشيخ بإعداد ملف عن الشعر الألماني الحديث. وترجم الشاعر والمترجم العراقي المقيم في ألمانيا- مختارات شعرية للشاعرة الألمانية هيلدا دومين. كما يضم الباب شاعرة من أستراليا، حيث قام الأديب والمترجم اللبناني حبيب فارس، المقيم في أستراليا، بترجمة مختارات للشاعرة الأسترالية أودغيرو نونيوكول، وهي أول شخص أسترالي الأصل يُنشَر لها ديوان. كما ترجمت الشاعرة فاطمة ناعوت، قصائد للشاعر ميجيل آنخيل ساباتا، عن الإنجليزية، وهو شاعر من بيرو، مقيم في نيويورك، يكتب بالإسبانية والإنجليزية.
و"خارج السرب" ختم رئيس التحرير صفحات المجلة، بمقاله "السلفيون قادمون".
مع العدد هدية مجانية كتاب "المازني.. أديب فوق العادة" للأستاذ الشاعر نشأت المصري.
مجـلة الشعر، يرأس مجلس إدارتها الأستاذ أحمد أنيس، رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون، ويرأس تحريرها الشاعر فارس خضر، ومدير التحرير الشاعر عبد الناصر عيسوي، وسكرتير التحرير الشاعر أحمد المريخي. والمدير الفني للمجلة: الفنان التشكيلي والمخرج الصحفي مدحت عبد السميع. وقام بتنفيذ العدد: حسام عنتر. وغلاف العدد والرسوم الداخلية، مقاطع من أعمال الفنان العالمي هنري ماتيس.

الأحد، نوفمبر 09، 2008

ديـوان للسـيدة آمنـة بنت وهب

مفاجـأة هذا الأسبوع


مفاجأة ممتعة لقُـرَّاء الشعر العربي، تقدمها "الحضارة للنشر" بالقاهرة، هذا الأسبوع، حيث يصدر عنها ديوان "شعر السيدة آمنـة بنت وهب أم النبيّ صلَّى الله عليه وسلم"، جَمَعَه وحَققه وقدَّم له: عبد الناصر عيسوي، الشاعر والباحث والكاتب الصحفي المصري. وألحَقَ به شعر أبيها وهب بن عبد مناف.

قام المحقق بجمع ما تبقى من شعرها، من بطون كتب التراث الإسلامي وخرَّجه ووثَّقه، وكتب مدخلاً تاريخيًّا يُعَرِّف بالسيدة آمنة، وبقومها بني زُهرة، وبالأحداث التاريخية التي مَهَّدَتْ لقصائدها وأراجيزها، التي انحصرت في رثائها لأبيها وهب، ولزوجها عبد الله والد الرسول صلى الله عليه وسلم، وفي تعويذها لوليدها وتـزفينه، وفي رؤياها الْمُبشِّرة بمبعثه صلى الله عليه وسلم.


ويُعَدّ هذا الكتاب جولة أدبية مع سيدة هي أفضل سيدات عصرها. فلقد كانت أفضل سيدة في قريش نسبًا وشرفًا، وكان أبوها سيدًا. ففي بيئة عربية عريقة، مجاورة لبيت الله في مكة، نشأت هذه السيدة في قومها بني زُهرة. وقد أعطاها الله من الجمال والكمال، بحيث يقال إنها "ما كانت تدعى إلا حكيمة قومها". ويُعَدّ الشعر أحد مظاهر حكمتها وثقافتها.

ونظرًا لعدم وجود ديوان أفرده لها أحد العلماء من قبل، أو لأبيها، فإن هذا الكتاب يُعَدّ الأوَّل من نوعه، حيث يجمع بين دفتيه ما تبَقَّى من شعر السيدة آمنة، وشعر أبيها وهب بن عبد مناف.


مع تحيات: مهندس/ إلهامي لطفي - مدير عام الحضارة للنشر

Website: www.alhadara.com

E-mail: ask@alhadara.com E-mail: hadara@idsc.net.eg

Mobile: 20-12-316 48 67 - Fax: 20-2- 3760 58 98

Address: 7 Abou El-Seoud Street, Dokki 12311

Cairo, Egypt


http://168.144.29.127/websites/alhadara/products.asp?langsession=arabic

الخميس، سبتمبر 04، 2008

ديوان جديد للشاعر المصري عبد الناصر عيسوي



عن الحضارة للنشر، بالقاهرة، صدر للشاعر المصري: عبد الناصر عيسوي، ديوانه "هكذا تكلَّم الوثَـن"، يضمّ 34 نصًّا تفعيليًّا ونثريًّا. صورة الغلاف للفنان مدحت عبد السميع، وتنفيذ الفنان حسام عنتر.

وفي قصيدته التي يحمل الديوان عنوانها، يقول الشاعر:

أَخـيرًا.. تَفَهَّمتُ أنِّي وَثَـنْ!

وأنِّي أَطَلْتُ السُّكُوتَ..

لأنَّ الَّذينَ يَطُوفونَ حَوْلي

يظُنُّونَ أنِّيَ أحْمِلُ عَنْهُم

صُنُوفَ الْمِحَنْ!


يظُنُّونَ أنَّ عُيُوني عَميقَهْ

لَهَا نَظَرَاتٌ تُسافرُ عَبْرَ الْمَدَى..

للحقيقهْ

وأنَّ حجارةَ قَلْبي رَقيقهْ!

وأنَّ بَشَاشَةَ وَجْهِيَ يَنبعُ منها النَّدَى..

والوُرودُ..

كما يَسْتَدِلُّ بها البُسَطاءُ..

على بُشْرَياتٍ أكيدَهْ!!


ويقول في قصيدته "ما لم يقُلْهُ سيدنا يحيى":

لو كانت تركَتْـني الْمَلِكَهْ

لتباعَدَ بيني والْمَوتْ

كنتُ سأصْلِحُ هذي الدنيا.. لَوْ

كنتُ نَجَوْتْ

لكنْ يبدو أنَّ الْمَلِكَهْ

مُتَسَرِّعةٌ،

كانتْ شَبِقَهْ

لا تَفهمُ أنِّي رجُلٌ مخلُوقٌ لِلْحكمةِ..

ما جئتُ لهذي الدنيا

كيْ أشْبِعَ.. لامْرَأَةٍ..

رغبتَها

أو أطفِئَ شهوَتَها


فأنـا جئتُ لكُلِّ الناسْ

جئتُ أخفِّفَ عنهم

آلامَ العَصرِ

أبلِّغُهُم مرحلةً ساميةً..

جئتُ لأزرعَ في الناسِ الإحساسْ

وأداوي أفئدةً حَجَريَّهْ


فأفيقي- يرحَمْكِ اللهْ-

أيتها البشريهْ


وفي قصيدته "من مذكرات فاقد الذاكرة" يقول:

سَلَبُوا مِنِّي ذاكرتي

رَكِبُوا خَيْلي.. أخَذُوا منِّي

أسْـيافي

لا أعرفُهُمْ

بل لا أجرؤُ أن أذكُرَ..

مَنْ هُمْ

أوْ مَنْ أسلافي


أخذوا منِّي عَهْدًا

أن أتنصَّلَ من أهلي أو ناسي

أن أفقدَ كُلَّ حَماسي

سلبوا منِّي إحساسي

ما عاد صهيلُ الْخَيْلِ ووقْعُ حَوَافرِهِ..

يُوقِظُ فيَّ الرُّوحْ

أخذوا عَهْدًا أن أبْقَى كالْمَجروحْ

وأنا قلبي مذبوحْ

أرجو أن ترجِعَ لي ذاكرتي فأبُوحْ


وعبد الناصر عيسوي يكتب الشعر منذ الصبا، وألقى كثيرًا من شعره في كثير من الصالونات الأدبية والندوات التي تقام بالجامعات وفي أقاليم مصر وعاصمتها، وبدأ نشر قصائده في ثمانينيات القرن الماضي، في الدوريات الأدبية المختلفة، ثم نشر ديوان الأول "قصائد للنار" عام 1995م، يضم القصائد التي نشرها في الثمانينيات، ولاقى ديوانه صدًى طيبًا في الأوساط الأدبية، فكُتبت بعض الدراسات النقدية عن شعره، في بعض الدوريات الأدبية المصرية، وصدر بعضها في كتب لاحقة. كما حاورته بعض المجلات الثقافية والأدبية المتخصصة في مصر والوطن العربي.

ترجم له معجم البابطين للشعراء العرب المعاصرين، منذ طبعته الأولى عام 1995م، كما ترجمت له مجلة "الحركة الشعرية" التي تصدر في المكسيك، في عددها الثاني.

وهو مدير تحرير مجلة "الشعر"، التي تصدر عن اتحاد الإذاعة والتليفزيون، ومدير تحرير كتاب مجلة الإذاعة والتليفزيون.

كما أنه معتمد لدى الإذاعة المصرية شاعرًا ومتحدِّثًا وكاتبًا دراميًّا، حيث ألقى الشاعر محمد إبراهيم أبو سنة بصوته عشرات من قصائده في برنامجه "ألوان من الشعر" بإذاعة البرنامج الثقافي، كما ظلَّت إذاعة الشرق الأوسط من القاهرة تختتم إرسالها لمدة عامين (من 1995 حتى 1997م) بأشعاره وبإلقاء الإذاعية حِكْمَت الشربيني، في برنامجها اليومي "شعر وموسيقى". وخُصِّصت عنه بعض الحلقات في إذاعة البرنامج العام، وإذاعة صوت العرب، وإذاعة البرنامج الثقافي. كما كتب عشرات الحلقات في كثير من برامج إذاعة البرنامج الثقافي، واستضيف في عشرات البرامج الثقافية والمناظرات مع الشعراء.

وهو من مواليد القاهرة، لكنه تلقَّى تعليمه الأوَّلي حتى أتم دراسته الثانوية، في مدينة دمنهور بمحافظة البحيرة، حيث كان والده يعمل هناك. ثم حصل على ليسانس في اللغة العربية والعلوم الإسلامية، من كلية دار العلوم- جامعة القاهرة عام 1984م. وعمل بعد تخرجه في مجال النشر، مراجعًا ثم مستشارًا لبعض دور النشر الخاصة، إلى أن قرر الالتحاق بالعمل الصحفي في مجلة الإذاعة والتليفزيون، واتخذه عمله الأساسي.

ثم التحق بالدراسات العليا بكلية دار العلوم، فحصل على درجة الماجستير في الدراسات الأدبية، بتقدير (ممتاز)، عن رسالة بعنوان: "نظرية الشعر عند شعراء التفعيلة في مصر، من جيل الرواد إلى جيل الستينيات"، درَسَ فيها الأعمال الإبداعية والنقدية لـ55 شاعرًا، بإشراف المرحوم الأستاذ الدكتور أحمد هيكل، وزير الثقافة الأسبق.

أعدَّ بعض الكتب التراثية وضبَطَها لتكون ضمن مشروع (الكتاب المسموع) الذي أنتجه (المجمَّع الثقافي) في أبو ظبي عام 1998، ومنها: كتاب العصا لأسامة بن منقذ- مقدمة ابن خلدون- نهج البلاغة – كتاب الحيوان للجاحظ- ديوان الشاعر الباكستاني محمد إقبال.

وأشرف على مشروع كتاب مجلة الإذاعة والتليفزيون، ليوزَّع كهدية مجانية مع مجلة الإذاعة والتليفزيون، ويواكب مهرجان القراءة للجميع، وهو الآن مدير تحرير الكتاب.

أصدر بعض الكتب الملحقة مع مجلة الإذاعة والتليفزيون في بعض المناسبات، (2006- 2008) ومنها:

1- شعراء حول الرسول: مقدمة ومختارات- تأليف (ملحق مجلة الإذاعة 31 مارس 2007- وملحق مجلة الشعر عدد أبريل 2007).

2- روائع ديوان المتنبي- اختيار وضبط وتقديم. (ملحق مجلة الإذاعة- وملحق مجلة الشعر، عدد أبريل 2008).

3- صلاح عبد الصبور.. ضمير الشعر المصري (كتاب المجلس القومي للشباب- صدر مع مجلة الإذاعة والتليفزيون.

وله ديوان ما يزال تحت الطبع سيصدر بعد هذا الديوان، كما يقوم بإعداد موسوعته الكبرى عن أدبائنا العرب المعاصرين في المهجر، وبحثه الأكاديمي "شعر بني هاشم في الجاهلية وصدر الإسلام: جمع وتحقيق ودراسة".

http://168.144.29.127/websites/alhadara/products.asp?langsession=arabic


مع تحيات

إلـهامي لطفي

مدير عام الحضارة للنشر

Website: http://www.alhadara.com/


E-mail: ask@alhadara.com - E-mail: hadara@idsc.net.eg


Mobile: 20-12-316 48 67


Phone: 20-2- 37 61 94 39


Fax: 20-2- 37 60 58 98

Address: 7 Abou El-Seoud Street, Dokki 12311, Cairo, Egypt

الخميس، أبريل 10، 2008

عدد جديد من مجلة الشعر المصرية الفصلية



صدر حديثًا من مجلة الشعر الفصلية التى تصدر عن اتحاد الإذاعة والتليفزيون، احتوى العدد على ثلاثة ملفات أولها عن الشاعر أمل دنقل بمناسبة مرور ربع قرن على رحيله وضم دراسات ومقالات للدكتور نصار عبدالله ود. صلاح فاروق وشعبان يوسف.
والملف الثانى عن الشاعر حلمى سالم بمناسبة قرب صدور ديوانه السادس عشر بعنوان "الشاعر والشيخ" شارك فى الملف د. محمد عبد المطلب ود. عبد المنعم تليمة وقاسم حداد وعيد عبد الحليم.
أما الملف الثالث فتناول شعراء العراق فى الشتات وضم 23 قصيدة لشعراء عراقيين مهاجرين لبلدان عربية وأجنبية، هم: يحيى السماوي (أستراليا)- عدنان الصائغ (لندن)- حميد العقابي (الدنمارك)- علي حبش (سوريا)- عبد الرزاق الربيعي (عُمان)- وفاء عبد الرزاق (لندن)- سعد جاسم (كندا)- فضل خلف جبر (أمريكا)- خالص عزمي (النمسا)- وسام هاشم (الدنمارك)- باسم فرات (هيروشيما)- وديع شامخ (أستراليا)- سهام جبار (السويد)- عبود الجابري (الأردن)- قيس مجيد المولى (قطر)- أحمد عبد الزهرة الكعبي (ألمانيا)- نصيف الناصري (السويد)- كولالة نوري (أوكرانيا)- عبد الخالق كيطان (أستراليا)- يحيى البطاط (الإمارات)- حسن رحيم الخرساني (السويد)- سلام سرحان ( لندن)- منذر عبد الحر (سوريا).
واحتوى باب تأويل عددًا من الدراسات حيث كتب الناقد د. حاتم الصكر عن الشاعر الراحل عقيل على، وكتبت د. عبير سلامة عن الشعر التفاعلى، وكتب د. صلاح الراوى عن العامية والفصحى وما صنع الحداد، وكتب د. عمار على حسن عن ديوان الشاعر على عطا الجديد ، كما كتب كريم عبد السلام عن ديوان الشاعر عزمى عبد الوهاب.
وفى أسئلة الشعر حاور أشرف عويس الشاعر محمد أبودومة الذى قال إنه مبتهج لأن أشعاره تجعل النقاد فى حيرة، أما عبد النبى فرج فقد حاور الشاعر فتحى عبدالله الذى أعرب عن محبته للحروب لأنها تقرب بين الحضارات.
وفى خارج الحدود ترجم الشاعر عماد أبوصالح قصائد للإيرانية فروغ فرح زاد بعنوان "هات لى مصباحاً، أعطنى نافذة" أما الشاعر عماد فؤاد فترجم مختارات للأيرلندى خيرت كومراى بعنوان"كأنما فوق حجر ضخم نقشت اسمى"، ومن النمسا ترجم الدكتور طارق الطيب القصائد الأخيرة للشاعر جيرهارد كوفلر، بينما ترجم عن الفرنسية الشاعر عاطف عبد المجيد قصائد لميشيل لاجرانج.
وضم ديوان العامية قصائد للشعراء محمود الحلوانى ومسعود شومان وجمال حراجى وأشرف عتريس ومراد عزيز ومحمد فتحى وحمدى حسين.
كما ضم العدد 23 قصيدة لشعراء من مصر والعالم العربى منهم جمال القصاص وياسر الزيات وعلاء خالد، وسيد جودة (مصر- هونج كونج)، ومهاب نصر وأحمد الملا"السعودية" و البهاء حسين وعلى منصور ولقمان ديركى"سوريا"، وفتحى عبد السميع، ومحمود خيرالله، وجاكلين سلام (سوريا- كندا)، وفاطمة ناعوت، ومنال الشيخ"بغداد" ومنتصر الديسى"قطر" وغيرهم.
وفى خارج السرب كتب رئيس التحرير عن الغنائيين المهرة ، وقدم طارق إمام فى مكتبة الشعر قراءات فى قصيدة النثر من خلال تناوله لخمس دواوين نثرية جديدة.
ومع العدد كتاب هدية لقراء المجلة "روائع ديوان المتنبي" اختيار وتقديم: عبد الناصر عيسوي.
يذكر أن مجلة الشعر يرأس تحريرها الشاعر "فارس خضر" ويدير تحريرها الشاعر "عبد الناصر عيسوى"، وسكرتيرالتحرير الشاعر "أحمد المريخى". والمدير الفني للمجلة الفنان والمخرج الصحفي مدحت عبد السميع.