صدر حديثًا من مجلة الشعر الفصلية التى تصدر عن اتحاد الإذاعة والتليفزيون، احتوى العدد على ثلاثة ملفات أولها عن الشاعر أمل دنقل بمناسبة مرور ربع قرن على رحيله وضم دراسات ومقالات للدكتور نصار عبدالله ود. صلاح فاروق وشعبان يوسف.
والملف الثانى عن الشاعر حلمى سالم بمناسبة قرب صدور ديوانه السادس عشر بعنوان "الشاعر والشيخ" شارك فى الملف د. محمد عبد المطلب ود. عبد المنعم تليمة وقاسم حداد وعيد عبد الحليم.
أما الملف الثالث فتناول شعراء العراق فى الشتات وضم 23 قصيدة لشعراء عراقيين مهاجرين لبلدان عربية وأجنبية، هم: يحيى السماوي (أستراليا)- عدنان الصائغ (لندن)- حميد العقابي (الدنمارك)- علي حبش (سوريا)- عبد الرزاق الربيعي (عُمان)- وفاء عبد الرزاق (لندن)- سعد جاسم (كندا)- فضل خلف جبر (أمريكا)- خالص عزمي (النمسا)- وسام هاشم (الدنمارك)- باسم فرات (هيروشيما)- وديع شامخ (أستراليا)- سهام جبار (السويد)- عبود الجابري (الأردن)- قيس مجيد المولى (قطر)- أحمد عبد الزهرة الكعبي (ألمانيا)- نصيف الناصري (السويد)- كولالة نوري (أوكرانيا)- عبد الخالق كيطان (أستراليا)- يحيى البطاط (الإمارات)- حسن رحيم الخرساني (السويد)- سلام سرحان ( لندن)- منذر عبد الحر (سوريا).
واحتوى باب تأويل عددًا من الدراسات حيث كتب الناقد د. حاتم الصكر عن الشاعر الراحل عقيل على، وكتبت د. عبير سلامة عن الشعر التفاعلى، وكتب د. صلاح الراوى عن العامية والفصحى وما صنع الحداد، وكتب د. عمار على حسن عن ديوان الشاعر على عطا الجديد ، كما كتب كريم عبد السلام عن ديوان الشاعر عزمى عبد الوهاب.
وفى أسئلة الشعر حاور أشرف عويس الشاعر محمد أبودومة الذى قال إنه مبتهج لأن أشعاره تجعل النقاد فى حيرة، أما عبد النبى فرج فقد حاور الشاعر فتحى عبدالله الذى أعرب عن محبته للحروب لأنها تقرب بين الحضارات.
وفى خارج الحدود ترجم الشاعر عماد أبوصالح قصائد للإيرانية فروغ فرح زاد بعنوان "هات لى مصباحاً، أعطنى نافذة" أما الشاعر عماد فؤاد فترجم مختارات للأيرلندى خيرت كومراى بعنوان"كأنما فوق حجر ضخم نقشت اسمى"، ومن النمسا ترجم الدكتور طارق الطيب القصائد الأخيرة للشاعر جيرهارد كوفلر، بينما ترجم عن الفرنسية الشاعر عاطف عبد المجيد قصائد لميشيل لاجرانج.
وضم ديوان العامية قصائد للشعراء محمود الحلوانى ومسعود شومان وجمال حراجى وأشرف عتريس ومراد عزيز ومحمد فتحى وحمدى حسين.
كما ضم العدد 23 قصيدة لشعراء من مصر والعالم العربى منهم جمال القصاص وياسر الزيات وعلاء خالد، وسيد جودة (مصر- هونج كونج)، ومهاب نصر وأحمد الملا"السعودية" و البهاء حسين وعلى منصور ولقمان ديركى"سوريا"، وفتحى عبد السميع، ومحمود خيرالله، وجاكلين سلام (سوريا- كندا)، وفاطمة ناعوت، ومنال الشيخ"بغداد" ومنتصر الديسى"قطر" وغيرهم.
وفى خارج السرب كتب رئيس التحرير عن الغنائيين المهرة ، وقدم طارق إمام فى مكتبة الشعر قراءات فى قصيدة النثر من خلال تناوله لخمس دواوين نثرية جديدة.
ومع العدد كتاب هدية لقراء المجلة "روائع ديوان المتنبي" اختيار وتقديم: عبد الناصر عيسوي.
يذكر أن مجلة الشعر يرأس تحريرها الشاعر "فارس خضر" ويدير تحريرها الشاعر "عبد الناصر عيسوى"، وسكرتيرالتحرير الشاعر "أحمد المريخى". والمدير الفني للمجلة الفنان والمخرج الصحفي مدحت عبد السميع.
والملف الثانى عن الشاعر حلمى سالم بمناسبة قرب صدور ديوانه السادس عشر بعنوان "الشاعر والشيخ" شارك فى الملف د. محمد عبد المطلب ود. عبد المنعم تليمة وقاسم حداد وعيد عبد الحليم.
أما الملف الثالث فتناول شعراء العراق فى الشتات وضم 23 قصيدة لشعراء عراقيين مهاجرين لبلدان عربية وأجنبية، هم: يحيى السماوي (أستراليا)- عدنان الصائغ (لندن)- حميد العقابي (الدنمارك)- علي حبش (سوريا)- عبد الرزاق الربيعي (عُمان)- وفاء عبد الرزاق (لندن)- سعد جاسم (كندا)- فضل خلف جبر (أمريكا)- خالص عزمي (النمسا)- وسام هاشم (الدنمارك)- باسم فرات (هيروشيما)- وديع شامخ (أستراليا)- سهام جبار (السويد)- عبود الجابري (الأردن)- قيس مجيد المولى (قطر)- أحمد عبد الزهرة الكعبي (ألمانيا)- نصيف الناصري (السويد)- كولالة نوري (أوكرانيا)- عبد الخالق كيطان (أستراليا)- يحيى البطاط (الإمارات)- حسن رحيم الخرساني (السويد)- سلام سرحان ( لندن)- منذر عبد الحر (سوريا).
واحتوى باب تأويل عددًا من الدراسات حيث كتب الناقد د. حاتم الصكر عن الشاعر الراحل عقيل على، وكتبت د. عبير سلامة عن الشعر التفاعلى، وكتب د. صلاح الراوى عن العامية والفصحى وما صنع الحداد، وكتب د. عمار على حسن عن ديوان الشاعر على عطا الجديد ، كما كتب كريم عبد السلام عن ديوان الشاعر عزمى عبد الوهاب.
وفى أسئلة الشعر حاور أشرف عويس الشاعر محمد أبودومة الذى قال إنه مبتهج لأن أشعاره تجعل النقاد فى حيرة، أما عبد النبى فرج فقد حاور الشاعر فتحى عبدالله الذى أعرب عن محبته للحروب لأنها تقرب بين الحضارات.
وفى خارج الحدود ترجم الشاعر عماد أبوصالح قصائد للإيرانية فروغ فرح زاد بعنوان "هات لى مصباحاً، أعطنى نافذة" أما الشاعر عماد فؤاد فترجم مختارات للأيرلندى خيرت كومراى بعنوان"كأنما فوق حجر ضخم نقشت اسمى"، ومن النمسا ترجم الدكتور طارق الطيب القصائد الأخيرة للشاعر جيرهارد كوفلر، بينما ترجم عن الفرنسية الشاعر عاطف عبد المجيد قصائد لميشيل لاجرانج.
وضم ديوان العامية قصائد للشعراء محمود الحلوانى ومسعود شومان وجمال حراجى وأشرف عتريس ومراد عزيز ومحمد فتحى وحمدى حسين.
كما ضم العدد 23 قصيدة لشعراء من مصر والعالم العربى منهم جمال القصاص وياسر الزيات وعلاء خالد، وسيد جودة (مصر- هونج كونج)، ومهاب نصر وأحمد الملا"السعودية" و البهاء حسين وعلى منصور ولقمان ديركى"سوريا"، وفتحى عبد السميع، ومحمود خيرالله، وجاكلين سلام (سوريا- كندا)، وفاطمة ناعوت، ومنال الشيخ"بغداد" ومنتصر الديسى"قطر" وغيرهم.
وفى خارج السرب كتب رئيس التحرير عن الغنائيين المهرة ، وقدم طارق إمام فى مكتبة الشعر قراءات فى قصيدة النثر من خلال تناوله لخمس دواوين نثرية جديدة.
ومع العدد كتاب هدية لقراء المجلة "روائع ديوان المتنبي" اختيار وتقديم: عبد الناصر عيسوي.
يذكر أن مجلة الشعر يرأس تحريرها الشاعر "فارس خضر" ويدير تحريرها الشاعر "عبد الناصر عيسوى"، وسكرتيرالتحرير الشاعر "أحمد المريخى". والمدير الفني للمجلة الفنان والمخرج الصحفي مدحت عبد السميع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق