عـادل عطيـة
من قال : أننا نخاف الموت ، ونبغض سيرته ؟!
ألسنا ، نردد مثل هذه العبارات الموحية :
" أحبك موت "
" أموت فيك " ؟!
وألسنا ، نؤرخ به احتفالاتنا بذكرى رحيل : فنانينا ، وعلمائنا ، وشهدائنا ؟!
لن اتحدث عن الذين يشتهون الموت تخلصاً من متاعبهم ، وآلامهم المبرحة
ولا عن الذين يعتبرونه جسراً إلى حياة ابدية
وانما اتحدث عن الذين يجدون فى الموت : رداً لاعتبارهم ، واظهاراً لقيمتهم الانسانية
فقد تعودنا :
أن نتذكر محاسن موتانا !
وأن نحترم الوصية ؛ ونعتبرها ثابتة على الموتى !
وأن نكتشف موهبة ما كنا نتجاهلها فى حياة صاحبها !
وأقول للذين يعتقدون أنهم بلا كرامة فى أوطانهم :
لو أن واحداً منهم قتل – لا سمح الله – ،
فإن السلطات المعنية لن تألو جهداً فى تعقب الجانى وملاحقته ،
حتى تقدمه إلى العدالة ،
وإلى القصاص
ألم اقل لكم : أن فى الموت فوائد !
من قال : أننا نخاف الموت ، ونبغض سيرته ؟!
ألسنا ، نردد مثل هذه العبارات الموحية :
" أحبك موت "
" أموت فيك " ؟!
وألسنا ، نؤرخ به احتفالاتنا بذكرى رحيل : فنانينا ، وعلمائنا ، وشهدائنا ؟!
لن اتحدث عن الذين يشتهون الموت تخلصاً من متاعبهم ، وآلامهم المبرحة
ولا عن الذين يعتبرونه جسراً إلى حياة ابدية
وانما اتحدث عن الذين يجدون فى الموت : رداً لاعتبارهم ، واظهاراً لقيمتهم الانسانية
فقد تعودنا :
أن نتذكر محاسن موتانا !
وأن نحترم الوصية ؛ ونعتبرها ثابتة على الموتى !
وأن نكتشف موهبة ما كنا نتجاهلها فى حياة صاحبها !
وأقول للذين يعتقدون أنهم بلا كرامة فى أوطانهم :
لو أن واحداً منهم قتل – لا سمح الله – ،
فإن السلطات المعنية لن تألو جهداً فى تعقب الجانى وملاحقته ،
حتى تقدمه إلى العدالة ،
وإلى القصاص
ألم اقل لكم : أن فى الموت فوائد !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق