عبدالله علي الأقزم
هـذي القراءةُ حينَ تـدخلُ في الهوى
تـنـمـو و تـتـركُ في يـديَّ حــريــقـا
أنتِ القراءةُ و النموُّ و كيفَ لا
و على خطاكِ قدِ اشـتـقـقـتُ طريــقـا
و وجدتُ فهـمَـكِ متعـتي وهـواكِ قـدْ
أمسى و أصبحَ للـفـؤادِ رفـيــقـا
إنـَّي اكـتـشـفـتـُكِ في كـتـابـاتِ الـنـَّدى
نـثـراً و شـعـراً هـامسـاً و رقـيـقـا
و رأيتُ اسـمـكِ عند أجمل ِ جوهر ٍ
قد صار سحراً ساطعاً و رشـيــقـا
حـرَّكـتُ ألـعـابَ الهوى في داخلي
فـنـَّاً و أضـحـى الـفـنُّ فـيـكِ عـريـقـا
كم ذا أدرتُ بكِ المدى و صنعتُ مِنْ
عينيكِ فوقَ المستطيـل ِ فريـقـا
و جعلتُ مرماكِ الجميلَ أضالعي
و جعلـتـُهُ أمَّـاً أبـاً و صـديـقـا
و جـعـلـتـُهُ بيدي السِّراجَ يُضيءُ لي
في الـحُبِّ وصـفـاً رائـعـاً و دقـيـقـا
أستاذةَ الحُسن ِ الجميل ِ.. هنا...انظري
نصفي و نصفـَكِ يصنعان ِ رحـيـقـا
هـيـَّا افحصي قـلبي و لا تـتـردَّدي
و تـفـتـَّحي عـنـدَ العناق ِ شـروقـا
هـيـَّا اقـلـبي فـيَّ المغاربَ كـلَّهـا
وجـهــاً جـديــداً مـشـرقـاً و أنـيــقــا
هـذا نـهـارُ الـحـبِّ مسـكٌ طاهـرٌ
و على معانـيـكِ الحـسـان ِ أُريـقـا
مِنْ نور ِ حـسـنـِكِ كم رأيتُ بـكِ الدجى
قـد صارَ فـيـكِ مُمزقـاً تمزيـقـا
مِنْ حقِِّّ قـيـدٍ حيـنَ يـدخـلُـهُ الهوى
يـفـنى و يـبـقى للجَمَال ِ طلـيـقـا
حررَّتُ نـفـسي في ميـاهِـكِ أحـرفـاً
و مددتُ منـكِ إلى الفؤادِ عروقــا
ما موجة ٌ مرَّتْ و لا بـقـيـتْ على
قدميكِ تقوى أن تـردَّ حـقـوقـا
البحرُ أنتِ و ما أظنُّ بشاطئ ٍ
إلا و أمسى في هـواكِ غـريـقـا
كمْ غـصـتُ فـيـكِ فـلا المُحالُ يُـعيـقـني
حتى أكونَ بمستواكِ عـميـقـا
ما حجمُ فـلسـفةٍ إذا لمعـتْ و لـمْ
تـأخذكِ في هذا الجَمَال ِ بريـقـا
لـنْ تـدركَ الفهمَ العميـقَ قصائدي
حتى تــُواصِـلَ في هـواكِ حـريـقـا
هـذي القراءةُ حينَ تـدخلُ في الهوى
تـنـمـو و تـتـركُ في يـديَّ حــريــقـا
أنتِ القراءةُ و النموُّ و كيفَ لا
و على خطاكِ قدِ اشـتـقـقـتُ طريــقـا
و وجدتُ فهـمَـكِ متعـتي وهـواكِ قـدْ
أمسى و أصبحَ للـفـؤادِ رفـيــقـا
إنـَّي اكـتـشـفـتـُكِ في كـتـابـاتِ الـنـَّدى
نـثـراً و شـعـراً هـامسـاً و رقـيـقـا
و رأيتُ اسـمـكِ عند أجمل ِ جوهر ٍ
قد صار سحراً ساطعاً و رشـيــقـا
حـرَّكـتُ ألـعـابَ الهوى في داخلي
فـنـَّاً و أضـحـى الـفـنُّ فـيـكِ عـريـقـا
كم ذا أدرتُ بكِ المدى و صنعتُ مِنْ
عينيكِ فوقَ المستطيـل ِ فريـقـا
و جعلتُ مرماكِ الجميلَ أضالعي
و جعلـتـُهُ أمَّـاً أبـاً و صـديـقـا
و جـعـلـتـُهُ بيدي السِّراجَ يُضيءُ لي
في الـحُبِّ وصـفـاً رائـعـاً و دقـيـقـا
أستاذةَ الحُسن ِ الجميل ِ.. هنا...انظري
نصفي و نصفـَكِ يصنعان ِ رحـيـقـا
هـيـَّا افحصي قـلبي و لا تـتـردَّدي
و تـفـتـَّحي عـنـدَ العناق ِ شـروقـا
هـيـَّا اقـلـبي فـيَّ المغاربَ كـلَّهـا
وجـهــاً جـديــداً مـشـرقـاً و أنـيــقــا
هـذا نـهـارُ الـحـبِّ مسـكٌ طاهـرٌ
و على معانـيـكِ الحـسـان ِ أُريـقـا
مِنْ نور ِ حـسـنـِكِ كم رأيتُ بـكِ الدجى
قـد صارَ فـيـكِ مُمزقـاً تمزيـقـا
مِنْ حقِِّّ قـيـدٍ حيـنَ يـدخـلُـهُ الهوى
يـفـنى و يـبـقى للجَمَال ِ طلـيـقـا
حررَّتُ نـفـسي في ميـاهِـكِ أحـرفـاً
و مددتُ منـكِ إلى الفؤادِ عروقــا
ما موجة ٌ مرَّتْ و لا بـقـيـتْ على
قدميكِ تقوى أن تـردَّ حـقـوقـا
البحرُ أنتِ و ما أظنُّ بشاطئ ٍ
إلا و أمسى في هـواكِ غـريـقـا
كمْ غـصـتُ فـيـكِ فـلا المُحالُ يُـعيـقـني
حتى أكونَ بمستواكِ عـميـقـا
ما حجمُ فـلسـفةٍ إذا لمعـتْ و لـمْ
تـأخذكِ في هذا الجَمَال ِ بريـقـا
لـنْ تـدركَ الفهمَ العميـقَ قصائدي
حتى تــُواصِـلَ في هـواكِ حـريـقـا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق