عيسى القنصل
ذكرتك مادبا اسما
بليل السهد والاوجاع والتعــــــــب ِ
بليل ٍ حالك الما ً
كثيف الريح والسحـــــــــــــــــــــــب
فثارت فى ثنايا الروح عاصفة ً
من الافراح ِ فى طــــــــــــــــــــــرب
فعطرك ُ مادبا امل ُ
وذكرك ِ دائما نبع ُ من الحـــــــــــــب
وحين الحزن يحصرنى
ويرمينى .. بعمق البئر والجــــــــــــــب ِ
انادي اسم مادبتى
فتحضرنى ..ينابيع ُ من الارب
فتغسلنى ..من الادران غاليتى
وترجعنى الى ارضى ..
كاغنية ٍ معبقة ٍ بلحن السحر والحب
هى بلدى .. هى ارضى هى اهلى
هى الدنيا باكملها ..
بلا شك ٍ بلا ريــــــــــــــــــــــــــب ِ
><><><><><><><>><><>
حضنت اليوم ذاكرتــــــى
كمن يلقى ..حبيب الروح والقلــــــــــب ِ
وثار الامس بركانـــــــــــا
يعانقننى ..
ويطعمنى ..عناقيدا من العنــــــــــــــــــب
لدالية ٍ من الماضى
محملة ٍ باطياف ٍ لانسان ٍ
غنى الحس والوجدان من ربّــــــــــــــى
هو الانسان من بلدى
غنى الخلق والاخلاق والنســــــــــــــــــــب
انا ان جئتكم ابكى .. بمعضلة ٍ
رايت الكل يعضدنى .. فمن بعدٍ ومن قـــرب ِ
(فمادبتى ) بها اهل ُ
هم الامطار فى السحــــــــــــــــــــــــــــــــب
حملت ُ الامس فى ذهنى ..
كمن يمشى على اللهـــــــــــــــــــــــــــــــــب
فلا انسى من الازمان ثانية ً
وان كانت .. كعاصفة من النـــــــــــــــــــــوب ِ
فطيبُ الامس ينعشتى
بارض ِ الجهد والكـــــــــــــــــــــــــــــــــرب
><><><><><><><><><><><><>
لذاكرتى .. عيون ُ لست اغلقها
وان ثقُلت ْ من التسهيد ِ والتعــــــــــــــــــــــــب
بها دوما ارى اهلى ارى وطنى
ارى جيشا ً من الخلان والصحـــــــــــــــــــــب
انا يا مادبا وتر ُ
وذاكرتى ..تلاعبه ُ باغنية ..عن المحروم ِ والصب ِ
فكونى عمق ايامى ..كانفاســــى
فانت العمر ُ احمله ُ
ليحمينى من الاشواك بالـــــــــــــــــــــــــــــدرب
ذكرتك مادبا اسما
بليل السهد والاوجاع والتعــــــــب ِ
بليل ٍ حالك الما ً
كثيف الريح والسحـــــــــــــــــــــــب
فثارت فى ثنايا الروح عاصفة ً
من الافراح ِ فى طــــــــــــــــــــــرب
فعطرك ُ مادبا امل ُ
وذكرك ِ دائما نبع ُ من الحـــــــــــــب
وحين الحزن يحصرنى
ويرمينى .. بعمق البئر والجــــــــــــــب ِ
انادي اسم مادبتى
فتحضرنى ..ينابيع ُ من الارب
فتغسلنى ..من الادران غاليتى
وترجعنى الى ارضى ..
كاغنية ٍ معبقة ٍ بلحن السحر والحب
هى بلدى .. هى ارضى هى اهلى
هى الدنيا باكملها ..
بلا شك ٍ بلا ريــــــــــــــــــــــــــب ِ
><><><><><><><>><><>
حضنت اليوم ذاكرتــــــى
كمن يلقى ..حبيب الروح والقلــــــــــب ِ
وثار الامس بركانـــــــــــا
يعانقننى ..
ويطعمنى ..عناقيدا من العنــــــــــــــــــب
لدالية ٍ من الماضى
محملة ٍ باطياف ٍ لانسان ٍ
غنى الحس والوجدان من ربّــــــــــــــى
هو الانسان من بلدى
غنى الخلق والاخلاق والنســــــــــــــــــــب
انا ان جئتكم ابكى .. بمعضلة ٍ
رايت الكل يعضدنى .. فمن بعدٍ ومن قـــرب ِ
(فمادبتى ) بها اهل ُ
هم الامطار فى السحــــــــــــــــــــــــــــــــب
حملت ُ الامس فى ذهنى ..
كمن يمشى على اللهـــــــــــــــــــــــــــــــــب
فلا انسى من الازمان ثانية ً
وان كانت .. كعاصفة من النـــــــــــــــــــــوب ِ
فطيبُ الامس ينعشتى
بارض ِ الجهد والكـــــــــــــــــــــــــــــــــرب
><><><><><><><><><><><><>
لذاكرتى .. عيون ُ لست اغلقها
وان ثقُلت ْ من التسهيد ِ والتعــــــــــــــــــــــــب
بها دوما ارى اهلى ارى وطنى
ارى جيشا ً من الخلان والصحـــــــــــــــــــــب
انا يا مادبا وتر ُ
وذاكرتى ..تلاعبه ُ باغنية ..عن المحروم ِ والصب ِ
فكونى عمق ايامى ..كانفاســــى
فانت العمر ُ احمله ُ
ليحمينى من الاشواك بالـــــــــــــــــــــــــــــدرب
هناك تعليق واحد:
من يذكر مادبا بحرقة فهو الحبيب المخلد
وانت يا ابن مادبا فمادابا تتجدد بلوعتك
فحبك لمادبا جعلها كعبة لكل من شرب من مائها
واكل من طوابينها وتزوج من بناتها
فانعم بحبيبة ، اوجدها الرب منارة للعلم والمعرفة
إرسال تعليق