محمد محمد علي جنيدي
الشيخ زايد رحمه الله هو الذي شيد عاصمة الحب ووطن السلام.
هو الرجل الذي لم ولن يختلف عليه أحد، وهذا أمرٌ لا يتكرر ولم يحدث أبداً.
يستطيع أن يجوب أقطار الأرواح وهو في غير حاجة لجواز سفر، وبوسعه أن يدخل لشغاف أي قلب بغير تأشيرة دخول، فهو كالضوء يسطع فلا تسأله لما جئت وكيف جئت لأنك في النهاية سوف تبصر به ويهديك الطريق.
لقد حاز شيخنا العظيم رحمة الله عليه على إجماع العرب والعجم في التقدير والتوقير والإعجاب، ولقد كان بصدق وحق أهلاً لهذا الإجماع وجديرٌ به.
والرجل الكبير ليس في حاجة لأن نشكره أو نثني عليه في مناسبة ذكراه السنوية ولا في غيرها من المناسبات، لأننا باختصار لن نستطيع فعل ذلك، وليس لمقدرة أحد منا أن تتسع لتقدم له مهما - عظمت المحاولة - كلمة شكر أو ثناء يليق بعظيم فعاله وحكم أقواله والتي كانت وستبقى دائماً مشاعل مضيئة تكشف لنا عتمة الطريق ومناراً هادياً إلى بر رشد وحب وأمان
بل بالله كيف ندعو أنفسنا لذكره في هذه المناسبة أو غيرها ونحن بصدق ويقين لم ننساه أبداً!.
وإذا كان القائد الرمز الشيخ زايد قد رحل عن عالمنا فإن قلبه الكبير لايزال نابضاً فينا ومن حولنا يضخ في مبادئنا دماء حب الوطن وأمل وحدة العرب، ولذلك كنت ومازلت أتمنى وأحلم وأدعو لأوطاننا العربية أن تقتدي به وتترسم خطاه في كل مناحي الحياة.
فسيظل عبقه في ضمائرنا، ولسوف يبقى بطل العرب والمسلمين هو هدية الرحمن لآخر الأزمان.
فهل سنعود إلى حظائر أحلامه ونشارك يده الكريمة البناء الذي أرسى قواعده من أجل عزة هذه الأمة ورفعتها.
تلك هي يد شيخ العروبة التي شيدت عاصمة الحب لأوطاننا العربية ( الإمارات الحبيبة )
نعم سنعود بإذن الله- لأنه – عاش فقط من أجل الحب ورحل وهو يجني ثماره لنا ولكل من حولنا
رحمك الله يا شيخنا الحبيب وحشرك في أكتاف الحبيب الأكبر سيدنا رسول الله صلى الله عليك وسلم.
الشيخ زايد رحمه الله هو الذي شيد عاصمة الحب ووطن السلام.
هو الرجل الذي لم ولن يختلف عليه أحد، وهذا أمرٌ لا يتكرر ولم يحدث أبداً.
يستطيع أن يجوب أقطار الأرواح وهو في غير حاجة لجواز سفر، وبوسعه أن يدخل لشغاف أي قلب بغير تأشيرة دخول، فهو كالضوء يسطع فلا تسأله لما جئت وكيف جئت لأنك في النهاية سوف تبصر به ويهديك الطريق.
لقد حاز شيخنا العظيم رحمة الله عليه على إجماع العرب والعجم في التقدير والتوقير والإعجاب، ولقد كان بصدق وحق أهلاً لهذا الإجماع وجديرٌ به.
والرجل الكبير ليس في حاجة لأن نشكره أو نثني عليه في مناسبة ذكراه السنوية ولا في غيرها من المناسبات، لأننا باختصار لن نستطيع فعل ذلك، وليس لمقدرة أحد منا أن تتسع لتقدم له مهما - عظمت المحاولة - كلمة شكر أو ثناء يليق بعظيم فعاله وحكم أقواله والتي كانت وستبقى دائماً مشاعل مضيئة تكشف لنا عتمة الطريق ومناراً هادياً إلى بر رشد وحب وأمان
بل بالله كيف ندعو أنفسنا لذكره في هذه المناسبة أو غيرها ونحن بصدق ويقين لم ننساه أبداً!.
وإذا كان القائد الرمز الشيخ زايد قد رحل عن عالمنا فإن قلبه الكبير لايزال نابضاً فينا ومن حولنا يضخ في مبادئنا دماء حب الوطن وأمل وحدة العرب، ولذلك كنت ومازلت أتمنى وأحلم وأدعو لأوطاننا العربية أن تقتدي به وتترسم خطاه في كل مناحي الحياة.
فسيظل عبقه في ضمائرنا، ولسوف يبقى بطل العرب والمسلمين هو هدية الرحمن لآخر الأزمان.
فهل سنعود إلى حظائر أحلامه ونشارك يده الكريمة البناء الذي أرسى قواعده من أجل عزة هذه الأمة ورفعتها.
تلك هي يد شيخ العروبة التي شيدت عاصمة الحب لأوطاننا العربية ( الإمارات الحبيبة )
نعم سنعود بإذن الله- لأنه – عاش فقط من أجل الحب ورحل وهو يجني ثماره لنا ولكل من حولنا
رحمك الله يا شيخنا الحبيب وحشرك في أكتاف الحبيب الأكبر سيدنا رسول الله صلى الله عليك وسلم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق