الأحد، سبتمبر 23، 2007

مخـــــاطر النوم على البطن


علي جبر
":- النوم على البطن.... يزيد خطر الإصابة بحصوات الكلى حذر الباحثون اليابانيون, من أن النوم على البطن قد يزيد خطر الإصابه بحصوات الكلى .

واوضحت الدراسه أن المرضى ممن تعرضوا للإصابه بحصوات الكلى , هم اكثر نوما على بطووونهم, مقارنه بالذين كانوا يستلقون على ظهورهم ولم يعانوا من المرض.

و وجد الباحثون بعد تسجيل الحركات البدينه وتقلبات النوم لـ 57 مريضا بحصوات الكلى و214 من المتطوعين الاصحاء الذين لم يشكوا ابدا من الحصوات, أن 25.6 % من المرضى, يستلقون على بطوونهم لفترات طويله أثناء النوم مقابل 17.1 % من الاصحاء .

وقال هؤلاء إن الدراسه تهدف الى تحديد اثر الحركات البدنيه اثناء النوم وليس وضعيته في تشكل حصوات الكلى , مشيرين الى انه تم تحليل عناصر اخرى من حركات النوم التي تشمل عدد التقلبات وزواياها , إضافة الى النوم على الجانب الايمن او الايسر التي تبين عدم اختلافها بين المجموعات المشاركه.

واعرب الاختصاصيون عن اعتقادهم بأن تحريك الجسم أثناء النوم يمنع تكون الكلى, الذي لاتزال اسبابه الحقيقه غير معروفه حتى الأن,, موضحين أن مثل هذه الحصوات تتشكل عندما يتحد عنصر الكالسيوم مع مادة كيماويه موجوده طبيعيا تسمى الاوكزالات, لذلك فمن الضروري تقليل نسبة عنصر الكالسيوم في غذاء المرضى الذين يعانون من الحصوات واولئك الذين يبدون استعدادا للإصابة بها .

(( نصــــيــــحـــــــه ))(( نم على جنبك الأيمن فإنها نومة الانبياء ...... ولا تنم على بطنك فإنها نومة الشياطين . ))

مع تمنياتي للجميع بالصحه والعافيه على الدوام .

تحياتي

هناك 6 تعليقات:

غير معرف يقول...

الاخوة في مجلة ليلى
لقد وجدت كلاماً مشابهاً لكلام الأخ علي في أحد المواقع، فأردت أن اطلعكم عليه، لكثرة تشابهه، كي لا اقول أكثر. وفقكم الله،والمقال هو:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


النوم على البطن يزيد خطر الإصابة بحصوات الكلى


حذر الباحثون اليابانيون من أن النوم على البطن قد يزيد خطر الإصابه بحصوات الكلى


و أوضحت الدراسه أن المرضى ممن تعرضوا للإصابه بحصوات الكلى هم أكثر نوماً


على بطووونهم


مقااارنه بالذين كانوا يستلقون على ظهورهم ولم يعانوا من المرض


وجد الباحثون بعد تسجيل الحركات البدينه وتقلبات النوم لـ 57 مريضا بحصوات الكلى


و 214 من المتطوعين الأصحاء الذين لم يشكوا أبداً من الحصوات أن 25.6 %


من المرضى يستلقون على بطوونهم لفترات طويله أثناء النوم مقابل 17.1 % من


الاصحاء


و قال هؤلاء إن الدراسه تهدف إلى تحديد أثر الحركات البدنيه أثناء النوم


و ليس وضعيته في تشكل حصوات الكلى مشيرين إلى أنه تم تحليل عناصر أخرى من


حركات النوم التي تشمل عدد التقلبات و زواياها إضافة إلى النوم على الجانب الأيمن


أو الأيسر التي تبين عدم إختلافها بين المجموعات المشاركه .



و أعرب الإختصاصيون عن إعتقادهم بأن تحريك الجسم أثناء النوم يمنع تكون الكلى الذي لاتزال


أسبابه الحقيقيه غير معروفه حتى الآن ، موضحين أن مثل هذه الحصوات تتشكل عندما يتحد


عنصر الكالسيوم مع مادة كيماويه موجوده طبيعياً تسمى الأوكزالات ، لذلك فمن


الضروري تقليل نسبة عنصر الكالسيوم في غذاء المرضى الذين يعااانون من الحصوات



و أولئك الذين يبدون إستعداداً للإصابة بهااا .

و نم على جنبك الأيمن فإنها نومة الانبياء

و لا تنم على بطنك فإنها نومة الشياطين

وسلامتكم

اخوكم
وسيم


منقول عشان محد ينام على بطنه

غير معرف يقول...

You can find it here:
http://64.233.167.104/search?q=cache:Diqp_zyUaUMJ:www.aoua.com/vb/showthread.php%3Ft%3D32723+%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%85+%D8%B9%D9%84%D9%89+%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B7%D9%86&hl=en&ct=clnk&cd=4

غير معرف يقول...

معلومات جميلة جدا اول مرة اعرفها شكرا للكاتب
زياد عبد الرحمن السعودية

غير معرف يقول...

نطلب من الأخ علي جبر تبرير وجود نفس المقال في موقع آخر وتحت اسم وسيم.. وله منا الشكر
عدنان

غير معرف يقول...

الأخ الفضل / عدنان ياغى
تحية طيبة لك وبعد اذا دققت فى المقال الذى اوردتة لوجدت تحت المقال كلمة منقول اى ان الأخ باسم نقلة من 1- المجلة الطبية العربية او 2- مجلة معلومات وثقافات او 3- من مجلة معلومات تهمك وكل هذة المقالات منذ 10 سنوات كلها باسمى وجميعها كانت تنشر لأول مرة فى حينها وهى ايضا مسجلة باسمى وهذة المعلومات الطبية حصلت عليها من عدة مصادر طبية وترجمتها الى العربية حتى يستفيد منها القارئ العربى
هذا كل ما فى الامر ببساطة لأنى لن احجر على احد ينقل مقالاتى
ولك منى كل التحية اخيك /على جبر

غير معرف يقول...

الكاتب الكبير / على جبر
احيك على مقالك الرائع والأمانة تقتضى منى ان اعتذر لكم لأنى مقالى منقول من كتابك معلومات صحية هامة وانا عندما كتبت مقالك زكرت فى نهايتة انة منقول ولكنى لم اكتب انة منقول منك تحياتى لك وارجو ان تقبل اعتذارى
اخيك / وسيم زياد