صلاح عليوة
تبدين أجمل
لا لثوبكِ
ذلك المنسوجِ من وهج القرنفلْ
لا لشعركِ
ذلك المتمردِ المنسابِ في النسماتِ
برياً كجدولْ
أو رفة الحزنِ التي تُُبدي ارتجافَ الصمتِ
في عينيكِ أنبلْ
تبدين أجمل
لا لشئٍ
غير أن الشوقَ في قلبي مُكَبلْ
و لأن أعواماً من الريحِ
و أعواماً من البردِ
و أعواماً من الفرح المؤجلْ
غرست زهورَ الثلجِ
في وديانِ قلبينا
و أرست بيننا سدا
فأنتِ الآن تزدادينَ
رغم القربِ
رغم الدفءِ
رغم عذوبة الكلماتِ
تزدادين بعدا
يغدو طريقي نحو عينيكِ
أساطيرَ
و غاباتٍ مطيراتٍ
و رعدا
و أذوب و جدا
مصر/ هونج كونج
تبدين أجمل
لا لثوبكِ
ذلك المنسوجِ من وهج القرنفلْ
لا لشعركِ
ذلك المتمردِ المنسابِ في النسماتِ
برياً كجدولْ
أو رفة الحزنِ التي تُُبدي ارتجافَ الصمتِ
في عينيكِ أنبلْ
تبدين أجمل
لا لشئٍ
غير أن الشوقَ في قلبي مُكَبلْ
و لأن أعواماً من الريحِ
و أعواماً من البردِ
و أعواماً من الفرح المؤجلْ
غرست زهورَ الثلجِ
في وديانِ قلبينا
و أرست بيننا سدا
فأنتِ الآن تزدادينَ
رغم القربِ
رغم الدفءِ
رغم عذوبة الكلماتِ
تزدادين بعدا
يغدو طريقي نحو عينيكِ
أساطيرَ
و غاباتٍ مطيراتٍ
و رعدا
و أذوب و جدا
مصر/ هونج كونج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق