عبدالله علي الأقزم
إنـهـا تـرمـي إلى الـزيـتِ سـؤالاً
زيـتـُـهـا الـهـائـجُ يُـدَعَـى
غـلـيـانَ الأسـئـلـة ْ
تـفـتـحُ الـنـارَ شـرايـيـنـاً بـقـلـبـي
و تـزيـدُ الـمـشـكـلـة ْ
أدخـلـتـْـنـي دورانـاً أبديـَّـاً
و نـصـوصـاً قـاتـلـة ْ
أمـطـرتْ جـهـلاً عـمـيـقـاً
و هـي فـي ضـحـكـتـِهـا الـصـفـراء ِ
رعـداً يـتـبـارى
في سـباقـات ِ الـصـحاري القاحـلة ْ
و أنـا جـرحُ طـريـق ٍ تـائـهٍ
مـا وجـدتْ عـيـنـاهُ يـومـاً مـنـزلـهْ
لـم أعـد أقـوى عـلـى حـمـل ِ شـروخـي
خـار لـفـظـي و تـوارتْ
في مـسـافـاتِ الـتـحدي الأخـيـلة ْ
كـلُّ جـرح ٍ هـو أرشـيـفٌ بـقـلـبـي
و لـهُ بـوَّابـة ٌ حـمـراءُ
لـم تـنـسَ عـلـى طـعـنـهِ يـومـاً مـدخـلـه ْ
فـأنـا لـونٌ رمـاديٌّ لـشـرح ٍ
و هـو فـي أوَّلِ مـشـوار ِ اقتتال ِ الأمـثـلـة ْ
إنـهـا تـرمـي إلـى الـزيـتِ سـؤالاً
و عـلـى نـار ِ وثـاقـي
مـشـهـدٌ يـنـعـى انـهـيـار َ الـقـافـلـة ْ
زيـتـُـهـا الـهـائـجُ يُـدَعَـى
غـلـيـانَ الأسـئـلـة ْ
تـفـتـحُ الـنـارَ شـرايـيـنـاً بـقـلـبـي
و تـزيـدُ الـمـشـكـلـة ْ
أدخـلـتـْـنـي دورانـاً أبديـَّـاً
و نـصـوصـاً قـاتـلـة ْ
أمـطـرتْ جـهـلاً عـمـيـقـاً
و هـي فـي ضـحـكـتـِهـا الـصـفـراء ِ
رعـداً يـتـبـارى
في سـباقـات ِ الـصـحاري القاحـلة ْ
و أنـا جـرحُ طـريـق ٍ تـائـهٍ
مـا وجـدتْ عـيـنـاهُ يـومـاً مـنـزلـهْ
لـم أعـد أقـوى عـلـى حـمـل ِ شـروخـي
خـار لـفـظـي و تـوارتْ
في مـسـافـاتِ الـتـحدي الأخـيـلة ْ
كـلُّ جـرح ٍ هـو أرشـيـفٌ بـقـلـبـي
و لـهُ بـوَّابـة ٌ حـمـراءُ
لـم تـنـسَ عـلـى طـعـنـهِ يـومـاً مـدخـلـه ْ
فـأنـا لـونٌ رمـاديٌّ لـشـرح ٍ
و هـو فـي أوَّلِ مـشـوار ِ اقتتال ِ الأمـثـلـة ْ
إنـهـا تـرمـي إلـى الـزيـتِ سـؤالاً
و عـلـى نـار ِ وثـاقـي
مـشـهـدٌ يـنـعـى انـهـيـار َ الـقـافـلـة ْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق