عبدالله الأقزم
حـيـنـمـا أفـنـى جـمـودَهْ
و رمـى عـنـِّـي صـدودَهْ
زادنـي الـحـبُّ اشـتـعـالاً
فـي شـرايـيـن ِ الـقـصـيـدَهْ
هـكـذا الـحـبُّ بـقـلـبـي
ضـمـن ألـحـان ٍ فـريـدَهْ
فـي الـهـوى ألـحـانُ شـوقي
مِـنْ تـصـانـيـفـي الـعـديــدهْ
صـورة ُ الـشـوق ِ تـُغـنـِّي
فـي اشـتـعـالاتٍ جـديــدَهْ
فـي اشـتـعـالاتِ الـمـعـانـي
تـبـدأ الـدنـيـا الـسـعـيـدَهْ
يـبـدأ الـحـبُّ قـريـبـاً
لاشـتـعـالاتٍ بـعـيـدَهْ
خـيـلُ صـبـري فـي اشـتـعـالٍ
أدركـتْ فـي الـوصـل ِ عـيـدَهْ
يـا حـبـيـبـي ذاكَ حُـبــِّــي
ردَّد الـمـاءُ نـشـيـدَهْ
حـبـُّـكَ الـجـاري اقـتـحـامٌ
و انـفـجـاراتٌ شـديـدَهْ
كـلُّ أوراقـي الـتـهـابٌ
فـي الـهـوى أفـنـى وجـودَهْ
فـي الـهـوى تـوقـيـعُ قـلـبـي
ردَّ لـلـحـن ِ وريـدَهْ
ردَّ لـلـعـشـق ِ انـصـهـاراً
ردَّ لـلـغـيـم ِ رعـودَهْ
قـد بـنـى تـوقـيـعُ قـلـبـي
لـلـهـوى الأحـلـى رصـيـدَهْ
إنَّ مـِنْ عـشـقـكَ ربـحـاً
فـيـكَ لـم يـُوقـفْ صـعـودَهْ
يـا حـبـيـبـي ذاكَ عـشـقـي
فـيـكَ قـد أرسـى حــدودَهْ
فـيـكَ مـجـرى الـعـشـق ِ فـيـضٌ
مـا بـنـى فـيـكَ ســدودَهْ
فـيـكَ قـد أحـيـا ازدهـاراً
فـيـكَ لـم يـُظـهـِـرْ ركــودَهْ
فـيـكَ تـرتـادُ الأمـانـي
كـلَّ أمـجـادٍ تـلـيـدَهْ
كـلُّ أمـجـادي غـرامٌ
زارعٌ أحـلـى قـصـيـدَهْ
يـا حـبـيـبـي نـورُ عـشـقـي
فـيـكَ قـد أحـيـا ردودَهْ
صـدرُكَ الأحـلـى بـصــدري
لـلـهـوى أعـطـى بـريـدَهْ
يـا حـبـيـبـي وجـهُ عـشـقــي
فـيـكَ أشـكـالٌ عـديـدَهْ
حـيـنـمـا أفـنـى جـمـودَهْ
و رمـى عـنـِّـي صـدودَهْ
زادنـي الـحـبُّ اشـتـعـالاً
فـي شـرايـيـن ِ الـقـصـيـدَهْ
هـكـذا الـحـبُّ بـقـلـبـي
ضـمـن ألـحـان ٍ فـريـدَهْ
فـي الـهـوى ألـحـانُ شـوقي
مِـنْ تـصـانـيـفـي الـعـديــدهْ
صـورة ُ الـشـوق ِ تـُغـنـِّي
فـي اشـتـعـالاتٍ جـديــدَهْ
فـي اشـتـعـالاتِ الـمـعـانـي
تـبـدأ الـدنـيـا الـسـعـيـدَهْ
يـبـدأ الـحـبُّ قـريـبـاً
لاشـتـعـالاتٍ بـعـيـدَهْ
خـيـلُ صـبـري فـي اشـتـعـالٍ
أدركـتْ فـي الـوصـل ِ عـيـدَهْ
يـا حـبـيـبـي ذاكَ حُـبــِّــي
ردَّد الـمـاءُ نـشـيـدَهْ
حـبـُّـكَ الـجـاري اقـتـحـامٌ
و انـفـجـاراتٌ شـديـدَهْ
كـلُّ أوراقـي الـتـهـابٌ
فـي الـهـوى أفـنـى وجـودَهْ
فـي الـهـوى تـوقـيـعُ قـلـبـي
ردَّ لـلـحـن ِ وريـدَهْ
ردَّ لـلـعـشـق ِ انـصـهـاراً
ردَّ لـلـغـيـم ِ رعـودَهْ
قـد بـنـى تـوقـيـعُ قـلـبـي
لـلـهـوى الأحـلـى رصـيـدَهْ
إنَّ مـِنْ عـشـقـكَ ربـحـاً
فـيـكَ لـم يـُوقـفْ صـعـودَهْ
يـا حـبـيـبـي ذاكَ عـشـقـي
فـيـكَ قـد أرسـى حــدودَهْ
فـيـكَ مـجـرى الـعـشـق ِ فـيـضٌ
مـا بـنـى فـيـكَ ســدودَهْ
فـيـكَ قـد أحـيـا ازدهـاراً
فـيـكَ لـم يـُظـهـِـرْ ركــودَهْ
فـيـكَ تـرتـادُ الأمـانـي
كـلَّ أمـجـادٍ تـلـيـدَهْ
كـلُّ أمـجـادي غـرامٌ
زارعٌ أحـلـى قـصـيـدَهْ
يـا حـبـيـبـي نـورُ عـشـقـي
فـيـكَ قـد أحـيـا ردودَهْ
صـدرُكَ الأحـلـى بـصــدري
لـلـهـوى أعـطـى بـريـدَهْ
يـا حـبـيـبـي وجـهُ عـشـقــي
فـيـكَ أشـكـالٌ عـديـدَهْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق