د. شاكر النابلسي
مرة أخرى يشنُّ الارهابيون هجوماً جديداً على المفكرين الليبراليين، ويهددونهم بالقتل، والموت، وحرق بيوتهم، وسبي نساءهم، واتخاذ ذراريهم عبيداً وإماءاً ومن أموالهم غنيمة. ولكن المفكرين الليبراليين جنود الحق والحقيقة في العالم العربي لن يستسلموا. وهم يتحدّون هؤلاء الخفافيش الظلامية. ويقولون لهم نعم، هذه هي صدرونا مفتوحة، وأبوابنا مُشرعة، وطرقنا سالكة، فتعالوا أيها الغُربان، واقتصّوا منا. أما نحن فلن نسكت عن الحق، ولن نعلن التوبة لكم، ولن نصمت، ولن ننصاع لفتاوى الارهاب، ولن نستعمل هذه الفتاوى من أجل الطبل والزمر والشهرة، ولوم من لا يطبل ويزمّر لها، ولكنا بكل بساطة نقول لهؤلاء الغرُبان الارهابيين: خسئتم.. فنحن نتحداكم، ولن نستسلم. وأن هذه الفتوى التي أصدرتموها بحقنا يا أعداء الإسلام وكارهي رسوله الكريم لا تساوى شروى نقير، فلستم آخر من فتى وخسى، ولن تكونوا آخر من فتى وخسى. وسنبقى نكتب ونكشف عن الحقيقة، ونقول الحق ولا نخشاه، وننادي بالديمقراطية والحرية والحداثة والعَلْمانية. فنحن مفكرون أحرار، ليس لدينا من نخشى عليه. وحياتنا هي فكرنا. وفكرنا وحريته هما أقدس ما لدينا. نقول قولنا هذا، بعد أن وصلت إلى مجموعة من الكتاب والمفكرين والناشطين الليبراليين هذه الفتوى السخيفة التي تقول:
بيان رقم (1)
من المناصرين لرسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الكفار والملحدين والمشركين ومن والاهم. أما بعد.قال تعالى (قل للذين كفروا إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف وإن يعودوا فقد مضت سنة الأولين) .وقال تعالى (يأيها النبى جاهد الكفار والمنافقين وأغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير).صدق الله العظيم. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم .(من بدل دينه فاقتلوه). نحن جماعة المناصرون لرسول الله صلى الله عليه وسلم . بعد مداولتنا ومشاورتنا مع إخواننا من إمراء الجماعات والتنظيمات الإسلاميه فى أرض الإسلام وبعد إضطلاعهم على ما توصلنا إليه فى مجلس شورى الجماعه من محاكمة لرؤوس الفتن والردة وإنكار الدين وسنة نبينا عليه الصلاة والسلام وجهرهم بكفرهم ودعوة الناس إليه . وبعد مفارقتهم جماعة المسلمين وخروجهم من حظيرة الدين وموالاتهم علناً لأئمة الكفر وعبدة الصليب والأوثان من المسيحيين والنصارى. وحضور مؤتمراتهم ومناصرتهم على شيوخنا وعلماءنا وطلبهم ان تكون ولاية بلادنا من حقهم . وتعاملهم مع ابناء القردة والخنازير من بنى إسرائيل ومؤازرتهم ومناصرتهم على إخواننا فى ارض قبلتنا ألاولى .فقد قرر مجلس شورى الجماعه. منح من صدر بحقهم أحكام الرده وإنكار ما هو معلوم من الدين بالضروره وتبديل دينهم ومفارقتهم للجماعه وما عليه أمر المسلمين. مهلة ثلاث ليال لإعلانهم عن توبتهم وتبرأهم من كتاباتهم فى إنكار سنة نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم وموالاتهم لبلاد الكفر وولاتها . وإشهار هذه التوبة وإعلام الناس بها على مواقع الصحف التى كتبوا عليها.وألا يعود لمثل هذه الأقوال والأفعال والكتابات مرة أخرى. وإن لم يستجيبوا لله وللرسول.فإننا نتعقبهم فى كل مكان وكل زمان وما هم عن سيوف الحق ببعيدين وإنهم لأقرب من سيوفنا من شراك نعلنا. فهم تحت سمعنا وبصرنا ليل نهار وإننا لعلى معرفة كاملة وعلم تام بجحورهم وتواجدهم وأماكن معيشتهم ومدارس ابناءهم و أوقات تواجد أزواجهم بمفردهم فى بيوتهم. وإننا أصدرنا أوامرنا لجند الله بتنفيذ امر الله فيهم ليتقربوا بدمائهم إلى الله . وحرق بيوتهم .وإننا نحمد الله ان كثيرا من رؤوس الكفر والإلحاد لا توجد فى ارض الإسلام كى لا تلوث ديار الإسلام بدمائهم النتنة الزفره . بل هى فى ديار الكفر بلاد عبدة الصليب والطاغوت والوثنيه بلاد امريكا وكندا وسويسرا وإيطاليا .وإن كانت اذيالهم فى بقعة من ارض الإسلام فلنغسلن اماكن ذبحهم وجز رقابهم سبع مرات إحداهن بالتراب لنطهرن ارض الإسلام من نجاسة دماءهم .ولنسبين نساءهم ولنتخذن من ذرا ريهم عبيدا وإماءا لنا ومن اموالهم غنيمة ولنطبقن فيهم حكم الإسلام ولمن قتل منهم أحدا فله سلبه . أسماء من صدر عليهم حكم القتل بأمر مجلس شورى الجماعه بعد إستتابتهم ثلاث مرات على ثلاث ليال. تبدأ من يوم 12-3-1427هجريه الموافق 10 -4-2006ميلاديه.
مرة أخرى يشنُّ الارهابيون هجوماً جديداً على المفكرين الليبراليين، ويهددونهم بالقتل، والموت، وحرق بيوتهم، وسبي نساءهم، واتخاذ ذراريهم عبيداً وإماءاً ومن أموالهم غنيمة. ولكن المفكرين الليبراليين جنود الحق والحقيقة في العالم العربي لن يستسلموا. وهم يتحدّون هؤلاء الخفافيش الظلامية. ويقولون لهم نعم، هذه هي صدرونا مفتوحة، وأبوابنا مُشرعة، وطرقنا سالكة، فتعالوا أيها الغُربان، واقتصّوا منا. أما نحن فلن نسكت عن الحق، ولن نعلن التوبة لكم، ولن نصمت، ولن ننصاع لفتاوى الارهاب، ولن نستعمل هذه الفتاوى من أجل الطبل والزمر والشهرة، ولوم من لا يطبل ويزمّر لها، ولكنا بكل بساطة نقول لهؤلاء الغرُبان الارهابيين: خسئتم.. فنحن نتحداكم، ولن نستسلم. وأن هذه الفتوى التي أصدرتموها بحقنا يا أعداء الإسلام وكارهي رسوله الكريم لا تساوى شروى نقير، فلستم آخر من فتى وخسى، ولن تكونوا آخر من فتى وخسى. وسنبقى نكتب ونكشف عن الحقيقة، ونقول الحق ولا نخشاه، وننادي بالديمقراطية والحرية والحداثة والعَلْمانية. فنحن مفكرون أحرار، ليس لدينا من نخشى عليه. وحياتنا هي فكرنا. وفكرنا وحريته هما أقدس ما لدينا. نقول قولنا هذا، بعد أن وصلت إلى مجموعة من الكتاب والمفكرين والناشطين الليبراليين هذه الفتوى السخيفة التي تقول:
بيان رقم (1)
من المناصرين لرسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الكفار والملحدين والمشركين ومن والاهم. أما بعد.قال تعالى (قل للذين كفروا إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف وإن يعودوا فقد مضت سنة الأولين) .وقال تعالى (يأيها النبى جاهد الكفار والمنافقين وأغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير).صدق الله العظيم. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم .(من بدل دينه فاقتلوه). نحن جماعة المناصرون لرسول الله صلى الله عليه وسلم . بعد مداولتنا ومشاورتنا مع إخواننا من إمراء الجماعات والتنظيمات الإسلاميه فى أرض الإسلام وبعد إضطلاعهم على ما توصلنا إليه فى مجلس شورى الجماعه من محاكمة لرؤوس الفتن والردة وإنكار الدين وسنة نبينا عليه الصلاة والسلام وجهرهم بكفرهم ودعوة الناس إليه . وبعد مفارقتهم جماعة المسلمين وخروجهم من حظيرة الدين وموالاتهم علناً لأئمة الكفر وعبدة الصليب والأوثان من المسيحيين والنصارى. وحضور مؤتمراتهم ومناصرتهم على شيوخنا وعلماءنا وطلبهم ان تكون ولاية بلادنا من حقهم . وتعاملهم مع ابناء القردة والخنازير من بنى إسرائيل ومؤازرتهم ومناصرتهم على إخواننا فى ارض قبلتنا ألاولى .فقد قرر مجلس شورى الجماعه. منح من صدر بحقهم أحكام الرده وإنكار ما هو معلوم من الدين بالضروره وتبديل دينهم ومفارقتهم للجماعه وما عليه أمر المسلمين. مهلة ثلاث ليال لإعلانهم عن توبتهم وتبرأهم من كتاباتهم فى إنكار سنة نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم وموالاتهم لبلاد الكفر وولاتها . وإشهار هذه التوبة وإعلام الناس بها على مواقع الصحف التى كتبوا عليها.وألا يعود لمثل هذه الأقوال والأفعال والكتابات مرة أخرى. وإن لم يستجيبوا لله وللرسول.فإننا نتعقبهم فى كل مكان وكل زمان وما هم عن سيوف الحق ببعيدين وإنهم لأقرب من سيوفنا من شراك نعلنا. فهم تحت سمعنا وبصرنا ليل نهار وإننا لعلى معرفة كاملة وعلم تام بجحورهم وتواجدهم وأماكن معيشتهم ومدارس ابناءهم و أوقات تواجد أزواجهم بمفردهم فى بيوتهم. وإننا أصدرنا أوامرنا لجند الله بتنفيذ امر الله فيهم ليتقربوا بدمائهم إلى الله . وحرق بيوتهم .وإننا نحمد الله ان كثيرا من رؤوس الكفر والإلحاد لا توجد فى ارض الإسلام كى لا تلوث ديار الإسلام بدمائهم النتنة الزفره . بل هى فى ديار الكفر بلاد عبدة الصليب والطاغوت والوثنيه بلاد امريكا وكندا وسويسرا وإيطاليا .وإن كانت اذيالهم فى بقعة من ارض الإسلام فلنغسلن اماكن ذبحهم وجز رقابهم سبع مرات إحداهن بالتراب لنطهرن ارض الإسلام من نجاسة دماءهم .ولنسبين نساءهم ولنتخذن من ذرا ريهم عبيدا وإماءا لنا ومن اموالهم غنيمة ولنطبقن فيهم حكم الإسلام ولمن قتل منهم أحدا فله سلبه . أسماء من صدر عليهم حكم القتل بأمر مجلس شورى الجماعه بعد إستتابتهم ثلاث مرات على ثلاث ليال. تبدأ من يوم 12-3-1427هجريه الموافق 10 -4-2006ميلاديه.
أحمد صبحى منصور -شيخ القرآنيين- الهارب إلى امريكا أرض الكفر - وأولاده محمد – شريف-امير- حسام – سامح – منير – وزوجته.
عثمان محمد على – زعيم جماعة القرآنيين بأرض الإسلام مصر والفار إلى ارض الكفر كندا- وزوجته جمال البنا - مصر
عبد الفتاح عساكر -مصر
محمد شبل –مصر
محمد سعيد المشتهرى –مصر
محمد سعيد العشماوى-مصر
حسن أحمد عمر- مصر
عبد اللطيف سعيد – مصر
ايمن محمد عبد الرحمن-مصر
وليد محمد عبد الرحمن-مصر
طه هلال -مصر
خالد هلال – إيطاليا
عصام نافع-مصر
أحمد شعبان-مصر
عمر ابو رصاع- الأردن
رمضان عبد الرحمن على –الآردن
محمد شعلان –مصر
سعد الدين إبراهيم –صاحب مركز إبن صهيون - مصر
عمرو إسماعيل - مصر
محمد البدرى- مصر
عبد الكريم سليمان-مصر
صلاح محسن - كندا
شاكر النابلسى – امريكا
نضال نعيسه – امريكا
سمير حسن إبراهيم – سوريا
وفاء سلطان- امريكا
عدلى ابادير – سويسرا
مجدى خليل- امريكا
زكريا بطرس- هولندا
ناهد متولى - هولندا
العفيف الآخضر-فرنسا
فاتن نور- امريكا
ابوذر المقديشى - امير الإعلام بالجماعة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق