أعاد الكاتب التونسي الكبير كمال العيادي قصة تهديد الشاعر عدنان الصائغ إلى الأضواء، بعد أسابيع من حصولها في مهرجان المربد ـ البصرة، بكلمات مفعمة بالصدق، في موقع دروب، الذي يشرف على قسمه الثقافي، وها نحن ننشر بعض الصور المأخوذة عن موقع الشاعر الصائغ، لتخبر بنفسها القارىء عن وحشية الأحزاب والأنظمة العربية، وتبرز صورة المهدد ليكون عبرة للآخرين:
المقال الذي نشرته (ليلى) منذ عدة أسابيع حول تهديد الشاعر عدنان الصائغ
هناك 6 تعليقات:
هذا الرجل، من شكله مجرم، ونأسف أن يكون بيننا الكثير من أمثاله.. وأعتقد أنه سيخجل من نفسه عندما يرى صورته منشورة وهو يهدد وبتوعّد.
آخ يا عراقنا آخ.
لم أكن أدري أن ألأشباح تظهر في الصور.. ولكنني وبعد مشاهدتي لمأساة تهديد الصائغ بت أؤمن أن ألأشباح تظهر بالصور، وإن كان شكلها مفزع.
لا يهمك يا زميلي عدنان.. لقد ربحت عليهم بالضربة القاضية.
يمكن انه كان بعزم فيه على حفلى عشاء يا خسارة الادب فى هذه الامه
بدل ما نكرّم عدنان رحنا نهددو.. تفه علينا ملاّ شعب تعبان.. لا هو إنسان ولا هو حيوان.. لأن الحيوانات أفضل مننا.
ما هو سبب التهديد لهذا الشاعر,,, سمعت لأنه مس الذات الإلهية و الدين,, ما رأيكم لو من على منبر ما أهان شخص ما و قدح و ذم رئيس دولة هذا المنبر أو شعب دولة المنبر الذي يلقي كلمته من عليه,, يا ترى ما النتيجة,, ليتعقل حتى لا يجن العاقل
الشعر و الأدب و الثقافة رسالة سامية يجب أن تسمو بصاحبها لا أن تحط منه و تنقله إلى السفاهة و الجهالة و إلا ما نفع الثقافة ،و لا يجب أن تكون الثقافة و الادب صك غفران يجرم من يدينها او ينتقدها و إلا تحولت إلى وثن عُباده أغبياء هائمون على وجوههم كما تهيم البهائم أو كالعاهرة تحمل جسد جميل لتقي به بمستنقع الرذيلة .
إرسال تعليق