محمد محمد على جنيدى
قُومِي وقُولِى لِلْغَرَامِ قَدْ كَفَى
يا نَفْسُ إنَّ الْحُبَّ حُبُّ الْمُصْطَفَى
الْقَلْبُ إنْ ذَاقَ الْمَحَبَّةَ لِلنَّبِي
يُرْوى رَحِيقَ الْبِرِّ رَيّاً لِلشِّفَا
والْحُبُّ إنْ رَامَ الْحَبِيبَ فَذَا الَّذي
فِيهِ رِضَا الْمَوْلَى ومَنْ نَالَ اكْتَفَى
شَوْقُ الْقُلُوبِ كُلُّهُ مُتَهَالِكٌ
إِنْ مَالَ عَنْ حُبِّ الْحَبِيبِ فَقَدْ جَفَا
يا نَفْسُ هَذَا الْعُمْرُ وَلَّى حَائِراً
ويَفِيضُ قَلْبِى بالْحَنِينِ تَلَهُّفَا
ذُوقِى وَذُوبِى واصْطَلِى فِى حُبِّهِ
نَلْقَى الْأحِبَّةَ فِى ظِلَالٍ مِنْ صَفَا
إنِّى رَأيْتُ الشَّوْقَ فِيه مَذَلَّةً
فِى غَيْرِ حُبِّ اللهِ بَاتَ تَأسُّفَا
اختيار من ديواني / مواكب الأنوار للنبي المختار
قُومِي وقُولِى لِلْغَرَامِ قَدْ كَفَى
يا نَفْسُ إنَّ الْحُبَّ حُبُّ الْمُصْطَفَى
الْقَلْبُ إنْ ذَاقَ الْمَحَبَّةَ لِلنَّبِي
يُرْوى رَحِيقَ الْبِرِّ رَيّاً لِلشِّفَا
والْحُبُّ إنْ رَامَ الْحَبِيبَ فَذَا الَّذي
فِيهِ رِضَا الْمَوْلَى ومَنْ نَالَ اكْتَفَى
شَوْقُ الْقُلُوبِ كُلُّهُ مُتَهَالِكٌ
إِنْ مَالَ عَنْ حُبِّ الْحَبِيبِ فَقَدْ جَفَا
يا نَفْسُ هَذَا الْعُمْرُ وَلَّى حَائِراً
ويَفِيضُ قَلْبِى بالْحَنِينِ تَلَهُّفَا
ذُوقِى وَذُوبِى واصْطَلِى فِى حُبِّهِ
نَلْقَى الْأحِبَّةَ فِى ظِلَالٍ مِنْ صَفَا
إنِّى رَأيْتُ الشَّوْقَ فِيه مَذَلَّةً
فِى غَيْرِ حُبِّ اللهِ بَاتَ تَأسُّفَا
اختيار من ديواني / مواكب الأنوار للنبي المختار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق